تتاجر وسائل الاعلام الغربية بدماء الأطفال السوريين فتتباكى على البعض وتتجاهل من تقتلهم من عصابات همجية. استحوذت صورة عمران دقنيش، الطفل السوري المجروح على اهتمام الإعلام الغربي المدعي لحماية حقوق الإنسان بينما عمران وامثاله بالنسبة للغربيين ليسوا إلا أداة لتحويل الدفة الاعلامية لصالحهم.
رمز الخبر 1864827
تعليقك